عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار الأكاديمي لمفتى الجمهورية، شرع الله تعالى التوبة لتكفير السيئات كبيرها وصغيرها ، وهي عبادة في ذاتها ، امتثالًا لقوله سبحانه:
يعتبر الزنا من كبائر الذنوب والخطايا التي توعد الله تعالى فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة إلا أن يتوب توبة نصوحا، ويبتعد عن اقتراف مثل هذه
الأشخاص عمومًا كثيري الخطأ، ولكن ذلك لا يعني أن كل شخص سيخطأ سوف يدخل النار، بل أن الخطأ والسيئات موجودة، وموجود أيضًا التوبة إلى الله عز وجل وهناك بعض
الإنسان طوال حياته وهو يخطئ ويذنب ثم يتوب عن الذنب، ثم يعود له مرة أخرى، فالإنسان يفعل الذنوب والأخطاء طوال حياته، إلا إنه سرعان ما يتوب لله ويتضرع له
نهايات حياة بعض النجوم تجعلنا لا نتسرع في الحكم على البشر بأنهم ليسوا من أهل التقوى والصلاح، ويجب أن نعلم أن هناك خبيئة للبشر لا يعلمها سوى الله سبحان