عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كان نجيب محفوظ أسرع هداف في زمانه، وكان اسم فريقه قلب الأسد وكان أشهر لاعب في شوارع العباسية، ولو كان مستمرا في هذه اللعبة لكان لاعبا مشهورا. ولكن أخذه
يرى نجيب محفوظ أن الإبداع ابن الحرية، والقمع عدو للإبداع، ومن ثم يلجأ الكاتب المثقف إلى التُّقية ، عن طريق تقنية القناع أو الرمز أو استلهام التراث، أو يُغلب على أمره ويلجأ إلى السكوت واللامبالاة.