عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يدهشك الفنان فاروق حسنى بقدرة عجيبة على التجدد، لم يفقد بريقاً، ولم يفتر فناً، ولم يتقوقع محسوراً ملوماً، راضياً مرضياً بما قدمه لثقافة هذا الوطن
مرّت الأيّام يقطر في إثرها عمره ، يتألق في عينيهِ بريق الأمل ، يُطالِع شبحهُ حينَ يتراءى فوقَ ماءِ التّرعة ، يغرفُ غرفة بيدهِ
أدب الطفل نوع أدبي له جذوره التاريخية وحضوره الحديث والمعاصر، وهو- حسب ثلاثية الإبداع: المبدع، والنص، والمتلقي- قد يكون أدبًا إلى الطفل، أو أدبًا عن