عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
1- ذكر الله تعالى سيناء فى القرآن الكريم مرات عديدة (فيما يقرب من ثلاثين آية) على أنها أرض مصرية بها جبل الطور وفضائل أخرى.
قال الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن الله تبارك وتعالى أمرنا بحفظ الأيمان؛ فقال سبحانه وتعالى:
قال الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم إن التسبيح بالسبحة جائزٌ، بل مندوبٌ إليه شرعًا؛ لأنه وسيلةٌ
قال مدير عام مديرية أوقاف شمال سيناء الشيخ محمود أحمد مرزوق، إنه تم تنفيذ ندوة جديدة بمسجد النصر بالعريش تحت عنوان حق ذكر الله تعالى ضمن فعاليات مبادرة
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر، ولكن هناك شيئًا أكبر من ذلك يمنع الشخص عن المعصية وهي ذكر الله تعالى.
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ)، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
يمنح ذكر الله تعالى الشعور بالسكينة والأمان، ومن المعروف أن الأذكار متعددة ومتنوعة
تعتبر العائلة أساس من أساسيات المجتمع، وبصلاحها ينصلح الفرد والمجتمع، ومن خلالها يستمد الفرد المسلم أخلاقه وقيمه، ومن الجميل أن يجتمع أفراد الأسرة أسبوعيا
ذكر الله تعالى من أسهل العبادات، ومن أعظمها في الوقت نفسه
حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الإكثار من ذكر الله تعالى، ودوام استحضاره، وتسبيحه، وتعظيمه في سائر أوقات المسلم وأيامه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
شرع الله تعالى الذكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكره عند الانتهاء من الصلاة.
ذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم أن البيت الحرام هو أول بيت وضع للناس للعبادة والصلاة فيه على الأرض، قال تعالى: إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
شرع الله تعالى الذِّكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: (أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكرُه عند الانتهاء من الصلاة.
يقتضي المسلمون بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويسيرون على نهجه لجني الثواب، وزيادة الإيمان، والتقرب إلى الله سبحانه وتعالي، إذ ذكر الله تعالى في كتابه