عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم، ولكن لا يتذكرون حتى أسماءهم
حلت أمس الجمعة، الموافق 17 نوفمبر، ذكرى رحيل الفنان الكوميدى الكبير عبد المنعم إبراهيم،
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم
رغم أن الدافع الوحيد لحبه لمهنة التمثيل كان الرائد الكوميدي على الكسار، إلا أن الفنان عبد المنعم إبراهيم لم يكن يحبذ أن يطلق عليه لقب الفنان الكوميدي أو
هو صاحب مدرسة خاصة فى فن الكوميديا، اعتنق أسلوب السهل الممتنع فكان قريباً من القلب بعيداً عن إمكانية تقليده، كان فنه له سر يشبه سر طاقية الإخفا، يظهر منه
هل نجحت السينما المصرية عبر تاريخها فى تقديم أفلام يمكن وصفها بإنها ترقى لمستوى أفلام الخيال العلمى التى أعتدنا مشاهدتها على شاشة السينما العالمية.. سواء