عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
استفاق من نسوا أو تناسوا القضية الفلسطينية، أو لم يعرفوها أساسا، لتعود هذه القضية تستأثر وجدانيا باهتمامهم كما كانت قضية عمرنا دوما