عمــر أحمــد ســامي
عبد اللطيف حامد
مُتكيأً على عكازِه لطالما يأخذه الشوق والحنين إلى شجرةٍ مباركة، تمثلُ تاريخاً وحضارةَ شعبِ مُتمسكٍ بأصلِه، يتفيّأُ ظِلالها الوارفة، يسترجعُ ذكرياتِ أرضٍ