الأثار المصرية دائما ما تثير ضجة واسعة حول العالم لما لها من تأثير فى وجدان الكثير من الاشخاص حول العالم وقد اثار اكتشاف مصرى ردود أفعال عالمية  خاصة على مواقع التواصل الاجتماعى فكانت ردود الأفعال كلها منبهرة بالحضارة المصرية والاكتشافات الأثرية التى تحدث بشكل يومى وعن الأسرار المخبأة تحت عباءة الفراعنة ومازلت غير معروفة ليومنا هذ ا وذلك عقب تناول خبر الكشف عن معبد شمس مصرى تم اكتشافه مؤخرا وخاصة بعد نشر الخبر  فى العديد من الصحف العالمية منها تليجراف وديلى ميل  وذلك بعد الأعلان عن  عثور علماء الآثار في مصر، على أحد معابد الشمس الـ 6 المفقودة أثناء تنقيبهم عن الآثار تحت بقايا معبد الشمس في أبوغراب شمال أبوصير في الجيزة.

ويعد معبد الشمس المفقود أهم اكتشاف أثري خلال نصف قرن، فهو ثالث معبد قديم نادر يتم العثور عليه على الإطلاق، والأول الذي يتم اكتشافه منذ 50 عامًا وقد وتم بناء هذه المعابد للفراعنة بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة لمنح الحكام مكانة الإله، على عكس الأهرامات التي ضمنت أنهم كانوا آلهة في الحياة الآخرة أيضًا.

ووفقا للاعتقادات فتم بناء 6 معابد للشمس فقط، وحتى الآن لم يتم العثور إلا على اثنين فقط، لكن علماء الآثار الذين يقومون بالحفر تحت بقايا أحد معابد الشمس المعروفة في أبو غراب شمال أبو صير، وجدوا دليلاً على وجود معبد ثالث أمامهم وبالفعل شرعوا في إزالة الحطام، ورأى علماء الآثار قاعدة بطول قدمين عبارة عن عمود من الحجر الجيري الأبيض.

تلاها اكتشاف مجموعة من أوعية البيرة المليئة بالطين في الأساسات التي يقول الباحثون بأنها كانت بمثابة طقوس في أكثر الأماكن المقدسة وهناك أدلة متناقضة حول من حكم خلال فترات معينة ولكن السلالة معروفة بعدد من الإنجازات ، بما في ذلك معابد الشمس.

يُعتقد أن كل فرعون في الأسرة الخامسة قد بنى واحدة باستثناء آخر حاكمين كما يُعتقد أن نصوص الأهرام هي أقدم نوع معروف من النصوص الدينية المصرية القديمة ، وقد ظهرت أيضًا في أواخر عهد الملك أوناس.

كما زاد عدد كبار المسؤولين خلال هذه الفترة حيث لم تعد المناصب مقتصرة على أفراد العائلة المالكة.