قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر إن الله خلق الإنسان وصوره في أحسن صورة، وأراد لهذا الكون أن يسير وفق حكمته وإرادته، مشيرًا إلى أن ما نراه اليوم من «هوس التحول الجنسي» دون ضرورة طبية قاطعة؛ لهو أمر تأباه الفطرة الإنسانية السوية، وترفضه كل الأديان الإلهية.
وأشار فضيلة الإمام الأكبر، خلال منشور له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إلى أنه محاولة بائسة لتغيير خلق الله، واتباع للشهوات تحت دعاوى الحريات الزائفة.