قال مشرعون ديمقراطيون، يحققون فى التصريح الأمنى الخاص، بمستشار الأمن القومى الأمريكى السابق، مايكل فلين، أمس الاثنين، إنهم لا يستطيعون أن يجدوا الفندق الذى أقام فيه خلال زيارة للسعودية عام 2015 أو أى سجل لمؤتمر أبلغ عن المشاركة فيه، بحسب “سي إن إن”.
وفى رسالة لشركات عمل لديها "فلين"، طلب عضوا مجلس النواب، إيلايجا كامينجز، وإليوت إنجل، وثائق مرتبطة بعمل "فلين"، فى السعودية، وروسيا، ودول أخرى، وقالا إن "فلين"، لم يقدم تقارير دقيقة عن سفرياته واتصالاته الخارجية فى طلب قدم عام 2016 لتجديد تصريحه الأمنى.
وكامينجز، هو أبرز ديمقراطى فى لجنة الإشراف، وإصلاح الحكومة بمجلس النواب، أما "إنجل"، فهو أكبر ديمقراطى فى لجنة الشئون الخارجية بالمجلس.