الأربعاء 27 نوفمبر 2024

قالوا

  • 23-6-2017 | 15:32

طباعة

إعداد : هشام عبدالعزيز

قالوا

تترات المسلسلات في رمضان الحالي تفتقر للفكرة والمجهود وفيها «سطحية» وتم تنفيذها بمبدأ «التيك أواي» وهو مبدأ مر فوض لا يصنع تترا يحترم المشاهد وهو حال الفن في مصر وليس الموسيقي والغناء فقط.

كنا في الماضي نجتمع لأكثر من أسبوعين أو أكثر مع صناع المسلسل حتي نجد الفكرة والكلمات التي تعبر عنه، معني التتر هو عبارة «اليافطة» التي تعلن عن العمل لذلك تحتاج لفكرة وشخصية تعبر عما يناقشه المسلسل علي مستوي الكلمة واللحن ولا يعتبر مجرد أغنية يلقيها المطرب سواء كانت شيرين أو نوال أو حكيم أو سميرة وبصراحة لم يعجبني أي من تترات هؤلاء.

حلمي بكر

المصري اليوم

أحمل السبحة للاستغفار والتسبيح طوال الوقت وأظهر بها ضمن أحداث «الحلال» ولكن دعني اتساءل «هل حينما يقترب العبد من ربه تصبح هذه المسألة مادة مثيرة للضحك؟ فهل أنا يهودية مثلا؟ أجريت مداخلة في إحدي المحطات الإذاعية قبل أسابيع وسئلت ماذا أفعل في أوقات الازحام المروري فأجبت : استغل هذا الوقت في التسبيح وذكر الله حيث أردد: «يافتاح يافتاح» وذلك للأحداث سيولة مرورية في الطرق وبعيدا عن هذه الجزئية فأنا إنسانة قريبة جدا من الله ولكن لا أجد سببا واحد وراء إساءة البعض للفنان ومعاملته وكأنه شخص فاسق ولذلك أصبحت لا التفت لهذه التفاهات لأن علاقتي بربي كبيرة وقوية.

سمية الخشاب

الوطن

كل شخصية أقدمها تكون جزءا مني فشخصية «هنا» في «اللهم أني صائم» تشبهني في أنها شقية ومجنونة وأحببتها لأنها تقدمني علي طبيعتي لدرجة أن هناك مشاهد كنت ارتجل فيها مع مصطفى شعبان فخرجت المشاهد قريبة جدا مني وهناك أشخاص مقربون يعلمون هذا.

أما في «عشم أبليس» فالشخصية بها صف ة الرزانة وأنا أحب تلك النوعية من الأدوار المركبة والصعبة أما شخصية «فريدة» في «كلبش» فهي عنيدة وهي تشبهني أيضا.

ريم مصطفى

الإذاعة والتليفزيون

تابعت عدد ضئيلا من الأعمال الدرامية هذا العام وما اغضبني هو كم مشاهد العنف التي يتم تقديمها ضمن أحداث غالبية الأعمال الدرامية المشاركة في رمضان والتي لا تعبر عن المجتمع المصري نعم هناك ظواهر سلبية ولكن أيضا هناك إيجابيات وللأسف أجد الدراما لا تجسد العالم من مصر ولا أدري كيف يحدث هذا نحن في وقت نحتاج لدعم لفن للسياحة المصرية وليس العكس واعتقد أن الحل يكمن في عودة التليفزيون المصري لقوته من جديد لنشاهد مرة أخري أعمال تبقي في ذاكرة التاريخ أين ليالي الحلمية وغيرها من الأعمال التي يحفظها الصغير والكبير.

د. أ حمد الكحلاوي

الأخبار

    أخبار الساعة

    الاكثر قراءة