يعد الأهلي أكثر من شارك في مونديال الأندية والوحيد الذي يمثل مصر.. فإلى متى لا يصعد الأهلي ويخسر النهائي، هي أحلام وطموحات ليست بالصعبة والواضح أن الأهلي لم يكن مستعدا للبطولة بتدعيم الفريق هجوميا وحتى في حراسة المرمى، وغيرها  من المراكز، وحتى المدرب الذي يتهرب من التجديد رغم رفع راتبه إلا أنه لا يزال يراوغ يمينا ويسارا رغم أنه المسئول عن عدم صعود الأهلي، وأراد أن يصبح جوارديولا ويدفع بتشكيل عشوائي كالعادة ليخسر اللقاء ويحرم جماهير الأهلي من إنجاز.

 

الشحات وطاهر وأفشة وربيعة لا بد من تطوير مستواهم وهناك غيرهم، حتى أيمن أشرف لا بد وأن يتعظ ويعلم أن المباريات الكبيرة يجب التدخل فيها بحذر وهو لاعب كبير لكن عليه الحذر.

 

إدارة الأهلي مسئولة عن عدم تدعيم الفريق بحارس مرمى كبير يليق بالأهلي وكانت النتيجة مسئولية على لطفي عن الهدفين، لا أحب مجاملة أحد وأحب أن أكون صريحا في نقدي لنادٍ أحببته وعشقته وأكيد نفتخر به محليا وقاريا وعالميا وأتمنى له التوفيق في قادم المواعيد.

 

عجبني عبد القادر؛ لاعب أكثر من رائع لديه حلول كثيرة، أيضا محمد عبد المنعم، لكن يجب أن تكون الثقة محدودة ولا تصل للغرور حتى لا يرتكب أخطاء جسيمة.

 

هناك لاعبين يجب أن يتركوا المساحة لغيرهم من النجوم الصاعدة لهم الشكر كل الشكر.

 

من اختار محترفي الأهلي عينه وجعاه وعليه أن يذهب إلى الطبيب قبل أن يعاود الكرة، فاختيار المحترفين مسئولية المختصين لا المنتفعين، ديانج ومعلول في مكان آخر.

 

مبروك المركز الثالث وانتعاش خزينة الأهلي ويجب البحث عن حارس مرمى كبير.