ألقت صحيفة إسبانية قنبلة من العيار الثقيل لتثير الجدل بين متابعي أشهر واقعة انفصال في الفترة الحالية، بعدما كشفت أن المغنية الكولومبية شاكيرا، أنها حاولت العودة إلى شريكها جيرارد بيكيه قائد برشلونة الإسباني مرتين لكنه رفض.
وذكرت صحيفة "20 minutos" الإسبانية، أن شاكيرا حاولت إعادة المياه إلى مجاريها قبل أن يعلن الطرفان انفصالهما ببيان مشترك، الأسبوع الماضي.
وقالت الصحيفة، أمس الثلاثاء، إن أغنية شاكيرا الأخيرة كانت محاولة منها لإعادة المياه إلى مجاريها مع بيكيه، إذ كانت تأمل بعودتهما لبعض.
وأضافت أنه حتى بعدما بدأت علاقتهما بالانهيار قبل فترة من الإعلان الرسمي، كانت شاكيرا في حالة عشق ببيكيه لا مثيل لها.
وأوضحت أن شاكيرا حاولت العودة إليه مرة واحدة على الأقل وربما مرتين لكنه رفض، قبل أن يصدر الثنائي بيانهما الذي أفاد بانتهاء العلاقة.
وزعمت الصحيفة أن بيكيه كان يعيش في شقة بمفرده منذ فترة حتى قبل الانفصال الرسمي، وأنه على علاقة بفتاة تبلغ من العمر 22 عاما.
وعلى الجانب الآخر، أفادت مصادر صحفية أن سبب انتهاء علاقة حب طويلة جمعت لاعب برشلونة جيرارد بيكيه والمغنية الكولومبية شاكيرا هي الخيانة، فيما تضاربت الأنباء المتعلقة بهوية المرأة التي قام بيكيه بخيانة شريكته معها.
وأفاد موقع "rigac"، بأن المزاعم تشير إلى أن تلك المرأة هي والدة لاعب الوسط في فريق برشلونة بابلو جافي، 17 عاما، والتي ضبطت متلبسة مع بيكيه في غرفة تبديل الملابس.
في حين أشار الموقع إلى أن هذه الأنباء غير مؤكدة بعد، ولا يعرف عن والدة جافي إلا اسمها جافينين أناسي، وعمرها الذي قد يتراوح بين 35 إلى 40 عاما، وأنها غالبا ما تكون بعيدة عن الأضواء.