ذكرت جريدة «ديلي ميل»، أن ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد، هما أحد المرشحين لتولي قيادة منتخب إنجلترا في حالة الانفصال عن جاريث ساوثجيت.

إنجلترا ودعت كأس العالم 2022 من ربع النهائي، لكن الاتحاد الإنجليزي يتمسك بساوثجيت حسب التقارير، بينما قال المدرب إنه بحاجة لبعض الوقت لتقرير مستقبله.

وأوضح التقرير أن الاتحاد الإنجليزي يفكر في أحد نجوم المنتخب السابقين، مثل جيرارد الذي أقيل من تدريب أستون فيلا قبل أسابيع، أو لامبارد مدرب إيفرتون.

وهناك اسم آخر يبرز هو إدي هاو مدرب نيوكاسل.

ويمتد عقد ساوثجيت حتى ديسمبر 2024.

ولا يستبعد الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم إمكانية تعيين مديرًا فنيًا أجنبي لقيادة منتخب إنجلترا في حالة الانفصال عن جاريث ساوثجيت، حسب جريدة تيليجراف.

وأوضح تقرير تيليجراف أن الاتحاد الإنجليزي قد يفكر في تعيين مدرب أجنبي إذا استقال جاريث ساوثجيت من منصبه.

واضطر اتحاد الكرة الإنجليزي إلى التفكير في جميع السيناريوهات المحتملة، أثناء انتظارهم لمعرفة ما سيقرره ساوثجيت، حسب التقرير.

الاتحاد الإنجليزي يريد تحديد خليفة لساوثجيت من أوسع مجموعة مواهب ممكنة، بما في ذلك المرشحين الأجانب.

ويبرز اسم ماوريسيو بوكيتينو مدرب توتنام هوتسبير السابق واسم توماس توخيل مدرب تشيلسي السابق، لخلافة ساوثجيت، حسب تيليجراف.

فابيو كابيلو كان الأجنبي الأخير الذي تولى قيادة منتخب إنجلترا.

وذلك في الفترة من 2008 حتى 2012.