شهدت كوبا لسنوات نجاحا بالنموذج السياحي القائم على الشمس والبحر، وتوافد أربعة ملايين سائح العام الماضي على البلاد بارتفاع نسبته 13 بالمئة عن 2015.
وارتفع بشكل خاص عدد الزوار من الولايات المتحدة ارتفاعا حادا مؤخرا، فجاء نحو 282 ألف مواطن أمريكي العام الماضي إلى كوبا، بارتفاع نسبته 74 بالمئة عن 2015.
ولكن جمهورية الدومنيكان والمكسيك لديهما شواطئ خلابة والمشروبات تبدو جيدة كما في بورتو ريكو وفلوريدا.
وتريد كوبا توسيع عوامل الجذب أمام السياح وجذب أيضا محبي المغامرة وهؤلاء المهتمون بالثقافة.
وفي معارض السياحة الدولية مثلا تعلن كوبا عن عطلات في إقليم بينار دل ريو.
وفي وادي فينياليس، يمكن للسياح الاطلاع على إنتاج التبغ والتأمل في تعجب في المشهد السريالي بتلاله الدائرية المميزة، المسماة "موجوتس".