تستعد محافظة بورسعيد اليوم لاستقبال السفينة LOGOS HOPE، أكبر مكتبة بحرية متنقلة فى العالم، المقرر لها أن ترسو على ميناء بورسعيد  في الفترة ما بين 4 إلى 23  يناير الجاري.

وتأتي المكتبة العائمة LOGOS HOPE إلى بورسعيد من ميناء بيروت، مقام على متنها أكبر معرض عائم للكتاب، فى زيارة هى الثانية بعد توقف دام أكثر من 12 عامًا.

ورصدت بوابة «دار الهلال»، في السطور التالية، أبرز المعلومات عن المكتبة العائمة LOGOS HOPE قبل وصولها ميناء بورسعيد.

المكتبة العائمة LOGOS HOPE

• تسمى المكتبة العائمة بـ  LOGOS HOPE وتعد أكبر معرض كتاب عائم فى العالم.
• تصل المكتبة العائمة اليوم الأربعاء إلى بورسعيد الساعة 11 صباحاً،  وترسو على رصيف الميناء الساعه 12.5 ظهراً وسيتم فتح المركب للزائرين بداية من يوم غد الخميس 5 يناير من الساعه 10 صباحاً إلى الساعه 10 مساءً باستثناء الأحد إجازة والجمعة من 3 عصرًا وحتى العاشرة مساءً.
• ترسو في ميناء بورسعيد خلال الفترة ما بين 4 إلى 23  يناير الجاري: من 4 يناير وحتى 20 يومًا لتغادر يوم 23 من الشهر ذاته.
• يبلغ طول السفينة 132 مترً، وتصنف باعتبارها أكبر مكتبة عائمة فى العالم، ويصل عدد الفريق بها إلى أكثر من 400 متطوع من أكثر من 60 جنسية مختلفة.
• السفينة تابعة لمؤسسة غير هادفة للربح ويعمل بها متطوعين من أنحاء العالم، ولكن الدخول مقابل رسم بسيط هو 5 جنيهات للفرد من سن 12 عام حتى 60 عام، وتحت 12 سنة، وأكبر من 60 سنه يكون الدخول مجانا. 
• يتضمن برنامج المكتبة العائمة LOGOS HOPE في بورسعيد، زيارتها والتقاط الصور التذكارية معها يوم السبت 7 يناير، بالتنسيق مع اللجنة المنظمة للفعالية فى بورسعيد. 
• وأعلنت محافظة بورسعيد أنه من المتاح تنظيم رحلات خاصة للمدارس والشركات والهيئات والنقابات والمجموعات في أي يوم بالترتيب مع الشركة المنظمة للرحلة. 
• تفتتح السفينة معرضها العائم لآلاف الزوار يوميًّا من الطلاب ومحبى القراءة فى الفئات العمرية بين 13 أو 65 عامًا نظير رسم رمزى لزيارة السفينة والمشاركة فى فعالياتها، أما الأطفال أقل من 13 عاما وقادرون باختلاف فيمكنهم دخول السفينة مجانا.
• تعود ملكيتها للمنظمة الخيرية الألمانية «كتب جيدة للجميع»، وتحتوي المكتبة العائمة أكثر من 50 ألف عنوان.
• زارت السفينة أكثر من 480 ميناء فى أكثر من 150 دولة واستقبلت أكثر من 49 مليون زائر على متنها خلال 13 عامًا، ولا تزال ترفع شعارًا واضحًا وهو «تبادل المعارف وتقديم المساعدة والأمل» فى كل ميناء تزوره.