أكد جعفر الميرغني، نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، أن الكتلة الديمقراطية ترفض الاتفاق الإطاري تمامًا لأنه اتفاق اقصائي ومسألة الانتخابات لم يتعرض لها وفي نوع من الانتقاء للمجموعات السياسية.
وأضاف الميرغنى خلال استضافته على قناة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي جمال عنايت، أن الاتفاق الإطاري لم يهتم بما يريده الشعب السوداني، وهذا لم يفيد الاستقرار السياسي بالسودان
وتابع :« الاتفاق الإطاري يحتوي على تضارب بوجهات النظر لا تخدم الاستقرار، ولا توجد ميزانية مرصودة للانتخابات»، وهدفنا أن يكون هناك مشاركة عريضة من القوى السياسية للوصول إلى فترة انتقالية ثابته ومتوازنة.