دعا رئيس الوزراء الفرنسي، إدوار فيليب، إلى إدانة عملية الاعتداء التي تعرض لها عضو الحزب الاشتراكي، بوريس فور، على يد النائب البرلماني ذي الأصول المغربية مجيد الغراب.
وتعود الواقعة إلى يوم الأربعاء الماضي، في أحد الشوارع الباريسية، حين نشب الخلاف بين بوريس فور، ومجيد الغراب، الذي يمثل حزب «إلى الأمام»، وعضو الجمعية الوطنية، عن دائرة فرنسيي الخارج.
وتعود أسباب الخلاف إلى عام 2016؛ عندما اختار السياسي المغربي الأصل، مغادرة الحزب الاشتراكي والالتحاق بـ«إلى الأمام»، التي أسسها الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون.