بدأت الحلقة الـ13 من الكتيبة 101 بجنازة السيد السيناوية مها "وفاء عامر" التي قتلت علي يد الإرهابيين بسبب مساعدتها للجيش .

يطلب الدكتور وحيد "فتحي عبد الوهاب" مع رجاله من الإرهابيين بإقامة كمائن علي الإطراف وإيقاف السيارات والأتوبيسات وتفتشيهم وتصوير ما يحدث ليعرف جميع أهل العريش أنهم سيطروا علي العريش والشيخ زويد.

يخبر المقدم خالد "آسر ياسين" الرائد نور "عمرو يوسف" عن الورقة التي يسأله عليها دائما ليقول له خالد أنها رسمه رسمها ابن صديقه الذي استشهد في أحد العمليات عندما كان في المدرعة.

يغضب أبو البراء من منح الدكتور وحيد مجموعة من الرجال لتعمل معه ويخبره أن تصرفاته كلها خاطئة خاصة بعد اقتراحه بقتل الأهالي المتعاونين مع الجيش، قائلا إنهم كانوا يرغبون في تخويف الناس فقط وليس فقدان التأييد الشعبي وأنه لن يستطيعوا تهريب السلاح ولا العيش وسط الأهالي ليجيب أبو أسامة أن هذه أوامر أبو دعاء ويسأله متي أخر مره فعل شئ لهم وأن لا يشغل نفسه بحكيم (دكتور وحيد).

يذهب نور إلي المستشفي ليطمئن علي الطفلة ابنة الإرهابي الذي هرب وتركها لتخبره الدكتورة آمنة أنها ستستكمل علاجها في القاهرة.

أوقف الإرهابيين أتوبيس به مُعلمين ذاهبين إلي بيوتهم ليكشف المشهد الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحين عندما أعطت سيدة مسلمة حجابها إلي صديقتها المسيحية لكي لا يعرف الإرهابيين بوجود مسيحية لكي لا يقتلوها يطلب الإرهابي من أحد المُعلمين أن يجمع الهوية الشخصية الخاصة بالجميع ليأخذها من الجميع ما عدا السيدة المسيحية وعندما يسأل الإرهابي هل يوجد أحد مسيحي ولكن لا يرد أحد ليتركهم يغادرون.

انتهت الحلقة عندما جاء أحد ليقابل المقدم خالد ليسأل عن هويته ثم يظهر وحيد يجلس بالمكتب وحيداً.