بدأت الحلقة 15 من مسلسل جعفر العمدة بذهاب عايدة "زينة" زوجة جعفر "محمد رمضان " الرابعة إلي وداد "جوري بكر" زوجة سيد "أحمد فهيم" شقيق جعفر لتهديدها بعد معرفتها بزيارتها ل شوقي "منذر رياحنة" في السجن ليأتي سيد لتقول عايدة أنها أتت لمصالحة وداد.
تقابل بلال شامة "مجدي بدر" مع فاطمة "لبني ونس" لسؤالها هل فكرت في عرضه لتطلب منه فاطمه ألا يحرمها من سيف "أحمد داش" ليرد بلال أن سيف بالنسبة له المال وبالنسبة لها حياة وأنه سيفكر لأخذ المال وسيف يظل معها.
يذهب حماده فتح الله لجعفر في مكتبه ليقول له أن ابنه شوقي سيخرج من السجن وأنه يريد الصلح ولا يريد أن يكون بينهم دم ليرد عليه جعفر أن وجود شوقي خارج السجن مثل وجوده في السجن لا يوجد فرق بينهما بالنسبه له.
يذهب الرجل الذي نصب علي ثريا "مي كساب " زوجة جعفر إلى محمد رمضان ويقول له أنه لم يجد ابنه ليسأله جعفر أين عقد محله الذي طلب منه أن يكتبه باسم زوجته ثريا ويكمل جعفر قائلا أنه لا يستطيع أن يكتب المحل باسمه لأن المحل إيجار ويطلب منه مليون جنيه.
يعود سيف إلي بيته ليري والدته تبكي ثم تمرض فجأة ويأخذها سيف إلي المستشفي ويأتي جعفر إلي المستشفي لتراه فاطمة وتشير له ليدخل إليها وتحاول أن تقول له بالإشارة أن سيف ابنه ليظن جعفر أنها توصيه عليه ثم تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يعود سيف مع جعفر إلي منزل جعفر بعد دفن فاطمة لتراه ثريا ليقول جعفر لها أن والدته ماتت.
تقول دلال "إيمان العاصي " لثريا أنها تريد أن تتخلص من عايدة وأن يقتلوها لتطالبها ثريا بألا تشاهد المسلسلات الكوري الذي تشاهدها مره أخرى.
انتهت الحلقة بضرب عايدة علي رأسها لتفقد الوعي عند خروجها من منزل صباح زوجة نعيم.