بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل " تحت الوصاية" بمشهد فلاش باك لـ حنان " مني زكي" أثناء ذهابها إلي البنك لكسر شهادة ولكن الموظف طلب منها إذن من المجلس الحسبي حتي تستطيع كسرها.
ذهبت حنان إلي المجلس الحسبي، ولكن رفض أعطها إذن الإ بحضور جد الأولاد لوالدهم لانه هو من يملك الوصاية الأولاد القصر، وهو المسؤل عن أي أموال تخص الأطفال، تصيب حنان بحالة من الصدمة لعدم استطاعتها لفك شهادة أولادها.
عادت حنان إلي بيتها بعد غيابها بسبب أول رحلة صيد لها على المركب،و ظهرت علامات الحزن من ربيع "رشدى الشامى"، بعدما جرحته حنان بالحديث أثناء رحلة الصيد، ولكنها حاولت إرضاءه وطلبت منه أن يحضر المرة المقبلة، وأخبرته بأنها تعتمد عليه بشكل كبير، وأخبرها بموافقته، واصطحبته معها أثناء محاولة بيع صندوق الجمبرى، ولم تتلق عرضا أكثر من 1500 جنيه، وبحثت عن تجار آخرين ولكنها لما تتلق أكثر من نفس العرض، واضطرت إلى أن تطلب من "ربيع" أن يقوم بحفظ الجمبرى بالثلج حتى تتصرف في اليوم التالى.
ذهبت سناء "إلي شقيقتها حنان لتساندها في الظروف التي تمر بها.
وطلبت حنان منها التأكد بعدم وجود أي شخص يراقبها من طرف صالح " دياب"، ولكنها لم تبالِ بالأمر وأخبرتها بأنه ليس هناك شخص سيراقبها، ولكن كان هناك شخص من طرف "صالح" يراقبها، وبعد ذهاب للقطر لحجز تذكرة دمياط، ظهر "صالح" خلفها ليتتبع طريقها، ولكن استطعت أن تهرب منه ووصلت لها.
قام أحمد خالد صالح بطرد حنان وأولادها من الشقة التي تسكن فيها بسبب عدم وجود إثبات شخصية ، وذهبت تقعد في المركب حتي تجد سكن أخر.