بدأ البابا فرانسيس اليوم زيارته إلى مدن فيلافيسينسيو وميدايين وقرطاجنة للدعوة إلى السلام في تلك المدن والتي شهدت أحداثًا عنيفة من العصابات والشرطة على مدار سنين.
وكان البابا فرانسيس بدأ زيارته إلى كولومبيا بمقابلة الرئيس خوان مانويل سانتوس الذي كان في استقباله.
وتعد هذه الزيارة هي الـ20 منذ انتخابه عام 2013 والخامسة لقارته أمريكا اللاتينية.