شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل حرب اجتماع قوات الأمن ليتحدثوا عن خطة الإرهابيين الذي عثروا عليها في الكتاب وهي أن الإرهابيين سيضربون هذه المناطق المطار والمتحف وبرج القاهرة ووزرة الدخلية ومبني الأمن الوطني بالصواريخ ليخبرهم القائد أنهم اتفقوا مع العمليات الخاصة ليسيطروا علي الوضع. 

تسيطر قوات الأمن علي الإرهابيين الذين كانوا سيضربون المتحف بالصواريخ. 

وسيطرت القوات الأخري علي العناصر والصواريخ في برج القاهرة والمطار. 

ويستطيع جلال أحد رجال الأمن فتح لاب توب الخاص بعثمان ليطلب منه عمر أن يفتح فيديو كان مكتوب عليه النشرة وكان علي الجهاز ليكون في الفيديو عثمان وهو يعلن أنه فتح مصر وأنها خاضعة له ويهدد أنه لديه جيش وسلاح وصواريخ. 

يقول عثمان للعناصر الإرهابية أنهم سيدخلون إلي مبني ماسيبرو وقت تبديل الأمن وكل شخص يكون معه الكارنية الذي استلمه من حسان ويخبر حسان أنه يجب علي أحد منهم أن يذيع الفيديو الذي معهم في نشرة السادسة وأنه سيذهب إلي استوديو 12 وحسان يذهب إلي استديو 7.

يذهب عمر إلي ماسبيرو ليري عثمان ليخبره عثمان أن رجالته في المبني ليضرب أحد رجال عثمان عمر بالرصاص ليدخل عثمان وعمر في مشادة  قوية ولكن تنتهي بضر طعثمان لعمر وتركه وذهب ولكن يفوق عمر ويقتل عثمان ويقتل شريف حسان. 

انتهت الحلقة باحتفال عمر وزوجته بعيد ميلاد ابنهما وزيارة رباب إلي مروة في السجن لتري ابنها وتسألها ماذا ستميه لتخبرها مروة أنها لم تقرر بعد لتخبره رباب أنها قررت وستسميه الظافر.