من جديد يثبت أردوغان أنه قائد ميليشيا وليس قائد دولة حيث اعتدى حراسه على محتجين قاطعوا كلمته التي ألقاها وسط حشود من أنصار حزبه.بنيويورك
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتورط فيها الحرس الشخصي للرئيس التركي رجب الطيب أردوغان لمرة ثانية خلال أشهر بالاعتداء على متظاهرين في الولايات المتحدة، وهذه المرة في نيويورك، حيث مارسوا الضرب العنيف ضد محتجين.