منذ انتشار خبر حمل كايلي جينر، نجمة تليفزيون الواقع والأخت غير الشقيقة لكيم كاردشيان، من صديقها ترافيس سكوت، صارت “جينر” مادة صحفية خصبة لدى الجميع، سواء على مستوى الوكالات الإعلامية والصحفية أو على منصات التواصل الاجتماعي.

فمنهم من أعرب عن سعادته لذلك، ومنهم من تعجب من رغبتها الشديدة للإنجاب في هذه السن الصغيرة، ومنهم من تمادى لأبعد من ذلك مطالبًا إياها بالإجهاض، لأنها بالكاد تعرف ترافيس سكوت، ولأن علاقتهما سوف تنتهي قريبًا، كما أنه من الغريب أن تربي طفلة طفلًا، في إشارة إلى صغر سن كايلي ذات العشرين عامًا، وأصغر آل كاردشيان سنًا.

وذلك في الوقت الذي هاجم بعضهم من ينادون بإجهاض كايلي، قائلين: “كيف يمكن لأحد أن يطلب من امرأة إجهاض نفسها؟ يا له من تفكيرٍ مريض!”.

وكان خبر انتشار حمل كيلي جينر انتشر يوم الجمعة الماضية، وذلك على إثر نشرها صورة لها مع ترافيس، مع تردّد أقاويل بأنهم أخبروا أصدقائهم بذلك، كما كان تصريح والدة كيلي عند سؤالها عن خبر حمل ابنتها الأثر الكبير في تأكيد هذا الأمر، حيث قالت: “كل شيء وارد في هذه العائلة”.