على أهلها جنت “براكش” هكذا فعل القيادي الإخواني محسن راضي تماما كما فعلت الكلبة الشهيرة التي نبحت دفاعا عن جماعتها فتسببت لهم في الهلاك فقد انبرى القيادي الإرهابي في وصلة فخر عن نفوذ تنظيمه واستعراض عضلات عصابته ففضح نجوما كانوا يستغفلون المصريين الذين منحوهم الحب والشهرة وأعلنوا انتماءهم السري للتنظيم الإرهابي.

وحين شعر مطرب الزفة الإعلامية للتنظيم المنحل  جمال نصار – مستشار الإعلامي لحزب  الإرهابيين – بورطة سيده تدخل ليلطف الأجواء بعد أن استرسل القيادي الإرهابي في وصلة من وصلات وهم التوغل والانتشار تلك الوجبة المسمومة التي حاول المرشد وعصابته تلقيمها أفواه المصريين حتى لفظوها في 30 يونيو.

العجيب هو موقف هؤلاء الذين يغلب حبهم لهؤلاء النجوم الذين تعاونوا مع تنظيم استباح دماءهم على حب الوطن حين ينكرون أن تلك الشخصيات إخوانية وأن ذلك غير صحيح ولكل هؤلاء نقول من نصدق ؟.. أنتم أم قادة التنظيم المنحل؟!