يحل اليوم ذكرى ميلاد الروائي والقاص الكبير بهاء طاهر، حيث ولد في 1 يناير 1935، والذي يعد من أشهر أدباء جيل الستينيات بالقرن الماضي وله أثر في الحركة الثقافية والأدبية المصرية والعربية لا ينسى.
وأثرى بهاء طاهر المتبة العربية الحديثة بالعديد من المؤلفات المتنوعة في مختلف المجالات الأدبية في القصة القصيرة والرواية، والترجمة والدراسات النقدية، ونرصد رحلته من خلال «انفوجراف» في السطورالتالية.
بهاء طاهر أثر لاينسى.. صاحب «واحة الغروب»
- أشهر أدباء جيل الستينيات.
- ولد في 13 يناير 1935 بالجيزة.
- حصل على ليسانس الآداب من قسم التاريخ 1956 بجامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا في الإعلام/ إذاعة وتلفزيون 1973.
- عمل مترجمًا في الهيئة العامة للاستعلامات بين 1956 و1957.
- عمل مذيعًا ومخرجًا للدراما في إذاعة البرنامج الثانى حتى 1975.
- عمل مترجمًا لمنظمة الأمم المتحدة فى جنيف بين 1981 و1995.
- أصدر أولى مجموعاته القصصية «الخطوبة» 1972.
- من مؤلفاته للمجموعات القصصية :لم أعرف أن الطواويس تطير (2009)، بالأمس حلمت بك، أنا الملك جئت، شرق النخيل، قالت ضحى، خالتي صفية والدير، الحب في المنفى، واحة الغروب.
- كتب في النقد والدراسات: «10مسرحيات مصرية.. عرض ونقد»، «أبناء رفاعة».
- ترجم «فاصل غريب» ليوجين أونيل 1970 «الخيميائي» لإسباني العالمي باولو كويلو بعنوان «ساحر الصحراء» 1996.
- تُرجمت أعمال بهاء طاهر إلى العديد من اللغات.
- أسس قصر ثقافة بهاء طاهر في الأقصر بعد أن تبرع الكاتب الكبير بقطعة أرض يمتلكها عن أهله بالأُقصر للدولة من أجل إقامة هذا القصر خدمة لقضايا الثقافة والمثقفين.
- حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1998.
- وحصل على جائزة العالمية للرواية العربية عن «واحة الغروب»2008.
- حاز جائزة جوزيبي اكيربي الإيطالية عن «خالتي صفية» والدير2000.
- آلزياتور الإيطالية عن «الحب في المنفى» 2008.
- رحل بهاء طاهر في 27 أكتوبر 2022 عن عمر يناهز الـ87 عامًا.
