قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني جانتس، اليوم الأربعاء، إن هناك مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة.
ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عن غانتس أن هناك محاولات جارية وجدية تجري خلال هذه الأيام من أجل المضي قدما في صفقة تبادل رهائن جديدة مع حركة "حماس".
وأوضح جانتس، الذي سبق أن تولى وزارة الدفاع في بلاده سابقا، أن هناك إشارات جيدة تعزز احتمال التقدم في صفقة تبادل جديدة، مضيفًا أن إسرائيل أمام عملية عسكرية في مدينة رفح، لكنها ستبدأ بعد إجلاء السكان الفلسطينيين من المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة- على حد قوله.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن غانتس، عضو مجلس الحرب الدائرة على قطاع غزة، أنه في عدم التوصل إلى صفقة تبادل جديدة لاستعادة المحتجزين فإن الجيش الإسرائيلي سيتحرك في رفح حتى خلال شهر رمضان المقبل.