شهدت الحلقة الثانية من مسلسل المعلم للفنان مصطفى شعبان، أحداث مثيرة لعل أبرزها خروج والده والذي يجسد شخصيته الفنان عبد العزيز مخيون، من السجن بعد تعرضه لمؤامرة من تجار سوق السمك.
وقد عمت الفرحة منزل المعلم بعد خروج والده من السجن لكنه توعد بالانتقام من التجار الذين دبروا مؤامرة سجنه.
كما شهدت أحداث الحلقة الثانية، بكاء "زمزم" التي تُجسد شخصيتها الفنانة سهر الصايغ، بعد أن أخبرتها الطبيبة بإصابتها بمرض السرطان، لتتركها وتذهب باكية ومعها نجلها "حسن".
وفي نهاية الحلقة اكتشف شعبان مرض زوجته سهر الصايغ بالسرطان في الدم، وانتهت وهو يمسك التحاليل ويقول لها: "بتخبي عليا ليه يا زمزم دا أنا جوزك".