أكد النائب محمد أسامة أبوالمجد، عضو مجلس النواب،أن ما بحدث فى سيناء ليس حربا نظامية، وإنما هى حرب عصابات، وهى من أشد وأشرس أنواع الحروب فى العالم، والدليل على هذا هزيمة أمريكا أمام فيتنام.
وقال إن القوات الأمنية نجحت فى السيطرة على العناصر التكفيرية فى رفح والشيخ زويد، لكن هناك نوعا من التغيير النوعى فى العلمليات الإرهابية، فهذه العناصر رغبت فى إرباك الدولة المصرية عبر استهداف المسيحيين، وهو ما يثير غضبة أقباط المهجر قبل الزيارة المرتقبة للرئيس السيسى للولايات المتحدة الأمريكية.
وتقدم أبوالمجد بالشكر والتقدير لأهالى سيناء وللقوات المسلحة ورجال الشرطة على التضحيات التى قدموها من أجل الحفاظ على أراضينا فى سيناء.