الأحد 22 سبتمبر 2024

تعرّف على ضحايا الدوري الإنجليزي من المدربين «الطليان»

27-2-2017 | 23:59

لم تعد ظاهرة إقالة المدربين بسبب سوء النتائج والمستوى الفني فقط، ومعيار الفوز بالبطولات لم يكن الشيء الأساسي في استمرار المدربين في القيادة الفنية، وأيضًا في بعض الأندية لم تكن الخسارة سبب الإقالة، بل نجد استمرار البعض بالسنوات رغم عدم تحقيق أي بطولة.

كما نجد أن المعيار يختلف بين إدارات الأندية وبعضها.

ونستعرض في التقرير التالي أبرز المدربين الذين تمت إقالتهم رغم تحقيق البطولات:

الإيطالي كولاديوم رانييري، الذي أقيل من تدريب ليستر سيتي الإنجليزي، منذ أيام، وكان المخضرم الإيطالي قد صعد بالفريق إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، وفاز بالريمير ليج الموسم الماضي، في معجزة لم تتحقق من قبل في تاريخ هذا النادي، أو أي نادٍ آخر.

وبمدربين إيطاليين أيضًا، نجد مانشيني، الذي كان يقود مانشستر سيتي، وفاز معه بلقب البريميرليج، موسم 2011، 2012، بعد 45 عامًا.

والمدرب العبقري أنشيلوتي، الذي قاد فريق تشيلسي عام 2009 وحقق معه الدوري والكأس معًا، لأول مرة في تاريخ النادي.

والإيطالي دي ماتيو، الذي حقق إنجازًا تاريخيًا لأول مرة لتشيلسي، وفاز معه بالشامبيونزليج عام 2012، وتم إقالته بعد الهزيمة أمام يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا بثلاثية.