نجح رسام برازيلي في تحويل أكبر مأساة في حياته إلى مصدر للإلهام والنجاح، حيث جعل كلبه هو نجم أعماله الفنية بعدما تخلّت عنه زوجته وأخذت كل شيء، ما عدا كلبهما من نوع بول تيرير.

ووضع الرسام رافائيل مانتيسو هدفه الخروج من أزمته بالاستعانة بكلبه جيمي تشو، الذي أعاد له شغفه بالرسم، إذ فكر في تحويله لصور فكاهية، ليصبح كلبه المحبوب نجم أعماله.

وبدأ مانتيسو، إنشاء رسوم ذكية ودمج الحياة الواقعية، مع مشاهد خيالية مبتكرة، واكتسب نهجه الفريد في التصوير الفوتوغرافي والرسم استحسانًا واسع النطاق، مع ما يقرب من 600 ألف معجب على إنستغرام يقدرون إبداعاته المؤثرة والمضحكة.