عرض "جيمناي أفريقيا" 12 مشروعًا وفكرة لتطوير وتسهيل عملية صناعة السينما من خلال دمجها بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، لاسيما أن التغيير المطرد والتطور التكنولوجي الذي تشهده الصناعات التجارية جعل وجود رؤية مشتركة بين كل المؤسسات والشركات الكبرى لرعاية المواهب الناشئة حتى تتمكن أي صناعة من مواكبة ما يحدث من تطور تكنولوجي.
وشهدت الجلسة الكثير من المشروعات التي تفيد صناعة السينما والتي تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي أبرزها، إنشاء منصة كاستينج للفنانون في الصعيد خاصة بعد نجاح فيلم رفعت عيني للسما في مهرجان كان، ومشروع آخر عن استخدام الذكاء الاصطناعي في صناع الأفلام لتوفير المبالغ الكبيرة والوقت الفعل لإنتاجه، ومشروع عن توزيع الأفلام بشكل أسرع وأكثر تطوراً، ومشروع اخر عن أرشفة ذكريات الفنانين وتاريخهم بالذكاء الاصطناعي، ومشروع آخر عن إقامة مسرح بدون تكلفة، وغيرها من المشاريع التي تفيد السينما.