تلقى فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، برقية تعزية من سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى مصر هيرو مصطفى جارج، في وفاة شقيقته الكبرى السيدة سميحة الطيب.
وأعربت السفيرة الأمريكية - في برقيتها - عن خالص تعازيها ومواساتها لفضيلة الإمام الأكبر، قائلة: "بقلوب مثقلة بالحزن، نتقدم لفضيلتكم بخالص التعازي في وفاة شقيقتكم، ونسأل الله أن يمنحكم وعائلتكم الكريمة الصبر والسلوان".
وفي وقت سابق، تلقى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، برقية تعزية من الدكتور إيمانويل بيزاني، مدير المعهد الدومينيكي للدراسات الشرقية، في وفاة شقيقته التي انتقلت إلى جوار ربها أمس الأول.
وقال مدير المعهد الدومينيكي للدراسات الشرقية في برقيته:"بقلوب يملؤها الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة شقيقتكم الكريمة، وإننا في المعهد الدومينيكي للدراسات الشرقية نعبر عن تضامننا العميق معكم، ونتقدم لفضيلتكم بأصدق مشاعر التعزية والمواساة في هذا المصاب الجلل. ونسأل الله أن يتغمد الفقيدة برحمته الواسعة، ويسكنها رياض الجنة، وأن يثبتكم وأفراد أسرتكم الكريمة ويمنحكم جميل الصبر والسلوان".
وعلى صعيد أخر، تلقى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، برقية تعزية من الشيخ الأستاذ الدكتور الشيخ الشريف سليم علوان أمين عام دار الفتوى بالمجلس الإسلامي الأعلى بأستراليا، في وفاة شقيقته.
وأعرب الشيخ الدكتور الشريف سليم علوان - في برقيته - عن خالص تعازيه ومواساته لفضيلة الإمام الأكبر ولأسرته الكريمة، سائلاً الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان في هذا المصاب الأليم.
وتلقى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، برقيات تعازي، من الملك عبدالله الثاني، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، و أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، ورئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا عبد الصمد اليزيدي، والسفير عبدالعزيز بن عبدالله المطر، المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية، في وفاة شقيقته التي انتقلت إلى جوار ربها، أمس الأربعاء الماضي.
وأعرب الجميع عن صادق تعازيهم ومواساتهم لفضيلة الإمام الأكبر ولأسرته الكريمة، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.