واحدة من أبرز الكتاب الذين مزجوا بين الثقافة والعلم، أتسمت كتاباتها بالدفاع عن التحرر الوطني والإنساني، وترجمت أعمالها إلى عدة لغات، إنها الكاتبة الكبيرة رضوى عاشور «أيقونة الأدب المعاصر».
ونستعرض في هذا الموضوع أبرز المعلومات في حياة رضوى عاشور:
- وُلدت رضوى عاشور في 26 مايو 1946 بالقاهرة، وتخرجت من كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، حيث حصلت على الماجستير في الأدب المقارن من جامعة القاهرة.
- حصلت على شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس الأمريكية في الأدب الإفريقي الأمريكي.
- نشرت أول أعمالها النقدية عام 1977 بعنوان "الطريق إلى الخيمة الأخرى"، وتابعتها بكتاب "جبران وبليك" باللغة الإنجليزية عام 1978.
- في عام 1980، نشرت آخر عمل نقدي لها "التابع ينهض"، الذي تناول التجارب الأدبية في غرب إفريقيا قبل أن تبدأ في الكتابة الروائية.
- بدأت رحلتها الروائية والقصصية في 1983 بكتاب السيرة الذاتية "أيام طالبة مصرية في أمريكا"، تلتها ثلاث روايات أخرى ومجموعة قصصية عام 1989.
- فازت روايتها "ثلاثية غرناطة" بجائزة أفضل كتاب لعام 1994 في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وأصدرت بين 1999 و2012 عدة أعمال، أشهرها "الطنطورية" و"تقارير السيدة راء".
- تميزت أعمالها بتنوعها بين الرواية، القصة القصيرة، والسيرة الذاتية، ومن أشهر أعمالها: "حجر دافئ"، "خديجة وسوسن"، و"الطنطورية".
- حصلت على عدة جوائز وتكريمات، من أبرزها جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في 2007.
- توفيت رضوى عاشور في 30 نوفمبر 2014 عن عمر يناهز 68 عامًا، وكرمتها الدولة بتخليد اسمها في إحدى مدرجات كلية الآداب بجامعة القاهرة.