أعربت فرنسا عن أسفها لسقوط العديد من الضحايا، ولا سيما من الأطفال، ولنزوح مواطنين بسبب العمليات الإسرائيلية المستمرة في شمال الضفة الغربية.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الفرنسية أن هذه الأساليب واستخدام الجيش الإسرائيلي القوة في الضفة الغربية تشكل سببا للقلق الشديد.
ودعت فرنسا السلطات الإسرائيلية إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس في استخدام القوة والامتثال لالتزاماتها الدولية بموجب القانون الدولي من خلال ضمان حماية المدنيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدة أنه لا ينبغي استهداف الأطفال على الإطلاق.
وقُتل ثلاثة فلسطينيين الأحد، هم امرأتان إحداهما حامل في شهرها الثامن وشاب، خلال عملية عسكرية إسرائيلية بدأت فجر التاسع من فبراير، في مخيم نور شمس شمال الضفة الغربية المحتلة، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية.