شهدت الحلقة السابعة من مسلسل "الغاوي" تطورًا دراميًا مثيرًا، حيث عاش شمس "أحمد مكي" صدمة شديدة بعد تلقيه مقطع فيديو من الخواجة "عمرو عبدالجليل"، يظهر فيه قيام الأخير بقتل جميع الحمام الخاص بشمس كتهديد له لإعادة ساعته المسروقة في أسرع وقت. وفي مكالمة هاتفية، قال الخواجة لشمس: "أنا عارف الحمام ده كان غالي عندك قد إيه، وأنا كمان اتوجعت زيك بالظبط، عشان تخلص مني ومن كابوسي رجعلي ساعتي وكل واحد فينا يروح لحاله"، ليؤكد شمس أنه لن ينسى أبدا ما فعله الخواجة.
وفي سياق متصل، يواصل شمس رحلة البحث عن ساعة الخواجة، بمساعدة فاطمة "عائشة بن أحمد"، حيث يتجهان للبحث عن شخص يدعى صبحى غنيم، الذي ذكره حمزة، قائلًا إنه كان قد أعطاه الساعة قبل أن يتم القبض عليه.
من جهة أخرى، يذهب زهير "تامر شلتوت" إلى المعلم راجح "محمد لطفي" ليخبره أن ساعة الخواجة تقدر قيمتها بحوالي 40 مليون دولار، ويعرض عليه خطة لسرقتها وبيعها، على أن يقسما المال بينهما. لكن المعلم راجح يرفض تمامًا خيانة شمس، مؤكدًا له أنه يعتبره بمثابة ابنه ولا يمكنه خيانته مقابل أي مبلغ مالي.
وفي تطور آخر، يتلقى شمس مكالمة هاتفية من هالة "ريم مصطفى" تخبره أن والدها أبو نوح "أحمد بدير" مريض وقد تم نقله إلى المستشفى. وعندما يذهب شمس لزيارة أبو نوح، يوصيه الأخير بالاعتناء بابنته هالة، ويطلب منه أن يتزوجها ليطمئن عليها، ليحقق شمس رغبة والد هالة ويبدأ في التفكير في مستقبله معها.شهدت الحلقة السابعة من مسلسل "الغاوي" تطورًا دراميًا مثيرًا، حيث عاش شمس "أحمد مكي" صدمة شديدة بعد تلقيه مقطع فيديو من الخواجة "عمرو عبدالجليل"، يظهر فيه قيام الأخير بقتل جميع الحمام الخاص بشمس كتهديد له لإعادة ساعته المسروقة في أسرع وقت. وفي مكالمة هاتفية، قال الخواجة لشمس: "أنا عارف الحمام ده كان غالي عندك قد إيه، وأنا كمان اتوجعت زيك بالظبط، عشان تخلص مني ومن كابوسي رجعلي ساعتي وكل واحد فينا يروح لحاله"، ليؤكد شمس أنه لن ينسى أبدا ما فعله الخواجة.
وفي سياق متصل، يواصل شمس رحلة البحث عن ساعة الخواجة، بمساعدة فاطمة "عائشة بن أحمد"، حيث يتجهان للبحث عن شخص يدعى صبحى غنيم، الذي ذكره حمزة، قائلًا إنه كان قد أعطاه الساعة قبل أن يتم القبض عليه.
من جهة أخرى، يذهب زهير "تامر شلتوت" إلى المعلم راجح "محمد لطفي" ليخبره أن ساعة الخواجة تقدر قيمتها بحوالي 40 مليون دولار، ويعرض عليه خطة لسرقتها وبيعها، على أن يقسما المال بينهما. لكن المعلم راجح يرفض تمامًا خيانة شمس، مؤكدًا له أنه يعتبره بمثابة ابنه ولا يمكنه خيانته مقابل أي مبلغ مالي.
وفي تطور آخر، يتلقى شمس مكالمة هاتفية من هالة "ريم مصطفى" تخبره أن والدها أبو نوح "أحمد بدير"مريض وقد تم نقله إلى المستشفى. وعندما يذهب شمس لزيارة أبو نوح، يوصيه الأخير بالاعتناء بابنته هالة، ويطلب منه أن يتزوجها ليطمئن عليها، ليحقق شمس رغبة والد هالة ويبدأ في التفكير في مستقبله معها.