بعد الضجة التي أثارتها قضية البلوجر المعروفة باسم ياسمين، والتي ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها ليتبين أنها في الحقيقة شاب ينتحل شخصية فتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تذكر كثيرون أن فكرة تبديل الأدوار بين الجنسين ليست جديدة تماما على الجمهور المصري، لكنها في السينما والمسرح جاءت دائما تحت مظلة الفن والكوميديا، منذ بدايات السينما، أبدع عدد من كبار النجوم في ارتداء الملابس النسائية وتجسيد شخصيات نساء لأغراض درامية أو كوميدية.
علي الكسار
أول من كسر الحاجز عام 1920 في أول فيلم مصري قصير "الخالة الأمريكية"، والذي بلغت مدته 32 دقيقة.
عادل إمام
الزعيم قدم شخصيات نسائية أكثر من مرة، أبرزها في "شمس الزناتي"، "احترس من الخط"، و"أذكياء ولكن أغبياء" مع سمير غانم.
عبد المنعم إبراهيم
أبدع في "سكر هانم"، ونال إشادة النقاد كأحد أفضل من جسد دور امرأة في تاريخ السينما المصرية.
علاء ولي الدين
شخصية الأم في "الناظر صلاح الدين" لا تزال أيقونة في الكوميديا.
شريف منير
ظهر كوميديا في مسرحية "حزمني يا"، وقدمها بشكل تراجيدي في "هستيريا".
محمد سعد
شخصية "الحاجة أطاطا" في "عوكل" أصبحت علامة بارزة في مسيرته.
هاني رمزي
تألق في شخصية زوجة تاجر القماش بفيلم "أبو العربي".
محمد هنيدي
أبدع في فيلم "جاءنا البيان التالي"، وكما قدم دور نسائي فى فيلم "يا أنا يا خالتي شخصية "الخالة نوسة".