أعرب
مساعد وزير الخارجية الأمريكي ديفيد ساترفيلد، عن بالغ إعجابه بما تتخذه وزارة الآثار المصرية من خطوات لإنجاز مشروع المتحف المصري الكبير، مشيدًا بعمليات نقل تمثال رمسيس الثاني
في رحلته الأخيرة، واصفًا إياها بالمشهد المشرف.
جاء
ذلك في تصريح، اليوم السبت، للمشرف العام على مشروع المتحف المصري الكبير الدكتور طارق
توفيق، مشيرًا إلى أن مساعد وزير الخارجية الأمريكي زار المتحف اليوم الذي من المقرر
أن يُفتتح جزئيًّا في أواخر العام الجاري.
وأكد
توفيق أن استقبال موقع المتحف لمثل هذه الزيارات في هذا التوقيت يعد خير دعاية لهذا
المشروع الضخم، الأمر الذي يسهم في إطلاع العالم أجمع على ما يتم اتخاذه من خطوات
ثابتة نحو تحقيق هذا الحلم بل ويؤكد القدرة المصرية على إنجازه.