أثبت علماء أمريكيون ميزات تلقي العلم عبر الإنترنت وتفوقه على الكثير من الطرق التقليدية في هذا المجال.
وأوضح علماء من جامعة أوريغون خلال دراسة شاملة، أن خدمات الإنترنت تسمح للمستمعين بتلقي المعلومات اللازمة بشكل أفضل وأسهل من الطرق الأخرى التي تفترض ارتياد المراكز التعليمية شخصيا.
ويسمح التفاعل في محاضرات الإنترنت باستيعاب أكبر لمواد الدراسة بزيادة نسبتها 18% مقارنة بالاستيعاب الناتج عن التواجد في المحاضرات والندوات العلمية بشكلها التقليدي.
ويعتبر العلماء أن الآلية الجديد في عملية تعليم الأطفال التي تعتمد على عرض المنهاج العلمية عبر أشرطة فيديو مشوقة، تظهر المواد بشكل جذّاب ومتسلسل لسهولة الاستيعاب والحفظ، أفضل طريقة للنجاح.