عرض الإعلامي أحمد موسى، الدليل على فبركة المواقع
والقنوات الإخوانية، صور المحبوسين داخل السجون، حيث قارن بين صورة نشرتها أحد
المواقع التابعة للإرهابية وتزعم أنها لشخص خضع
للتعذيب في مصر، في حين أن الصورة اُلتقطت لشخص سوري الجنسية يقبع في سجون سوريا منذ عام 2016.
وطالب موسى -خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد"- هيئة الاستعلامات بالرد على تقرير قناة "بي بي سي" البريطانية المشبوه
الصادر ضد مصر، الذي يهدف لتزييف الحقائق حول أوضاع السجون في مصر.