دائما ما يثير سعد الدين إبراهيم، الشكوك الكثيرة حول
نواياه تجاه الوطن، فالرجل الذي لا تعرف له توجها، يغير جلده حسب المصلحة والأهواء.
وإضافة إلى تلك الشكوك، تحيط بـ"سعد الدين إبراهيم"
هالة من الغموض، تستدعي البحث في تاريخ هذا الرجل، والتفتيش في دفاتره القديمة، حيث تظهر
حقائق ربما تغيب عن أذهان الكثيرين وسجلا مليئا بالعديد من الاتهامات.
فالدكتور سعد الدين إبراهيم مدير مركز
ابن خلدون للدراسات الإنمائية، صادر ضده أحكام في 6 قضايا جميعها "جنح
تبديد" على النحو التالي :
- القضية رقم (6547/2015) جنح المقطم "حبس 3 أشهر غيابي
تبديد"
- القضية رقم (7640/2010) جنح المقطم " حبس 3 أشهر حضوري
تبديد"
- القضية رقم (9764/2013) جنح المقطم "حبس 3 أشهر غيابي
تبديد"
- القضية رقم (6553/2016) جنح المقطم "حبس 3 أشهر غيابي
تبديد"
- القضية رقم (7146/2010) جنح المقطم "حبس 3 أشهر غيابي
تبديد"
- القضية رقم (973/2013) جنح المقطم "حبس 3 أشهر غيابي
تبديد"