مازالت الحية الناعمة سعد الدين إبراهيم مؤسس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية وأحد المتهمين بقضية التمويل الأجنبي سعد الدين إبراهيم يواصل غرامه السياسي وأجندته الصهيوينة بالتنسيق مع السفير الإسرائيلي.
وتحت ستار من الخداع البراق لما يسمس "بـ"الدبلوماسية الشعبية ينفذ سعد الدين مطالب السفير الغسرائيلي بضرورة العمل على تخفيف الهجوم على بلاده والعمل على النفاذ إلى الفئات المجتمعية في موجة "سعدية" من التطبيع.
ولأن الحية الناعمة كما يحلو لنشطاء التواصل تلقيبه تستهدف جهود سعد الدين إبراهيم فئة الشباب المصري فهم مكمن قوة المصريين وقوة الدفع في مسار بلادهم حيث يعمل سعد الدين على تنظيم وإعداد زيارات متبادلة للعناصر الشبابية بين مصر وإسرائيل والشعار المعلن "دبلوماسية شعبية".
... لا يا سعد الدين ليست دبلوماسية ولا شعبية فالمصريون الذين لم تفهمهم حتى الآن يعرفون جيدا عمن تدافع ولمن تروج فقد ألقى المصريون كثيرين في بئر الخيانة ومازالوا.