أصدر ميمي عبد
الرازق، المدير الفني الذي تمت إقالته من تدريب المصري اليوم، بيانا يوضح فيه أسباب
الرحيل والكواليس التي تمت خلال الساعات الماضية عقب الخسارة أمام حرس الحدود أمس بثلاثة
أهداف دون رد.
وأصدر ميمي عبدالرازق، المدير الفني السابق للنادي
المصري والتي تمت إقالته خلال الساعات الماضية بيانا لتوضيح أسباب الإقالة والأزمة
التي شبت بسب الخسارة من حرس الحدود بثلاثية نظيفة في المباراة الأخيرة بالدوري
العام.
وجاء نص
البيان كالتالي:"
"لم أتقدم
باستقالتي حتى الآن وذهبت إلي ميعاد التمرين الساعة الخامسة وحباً في النادي المصري
لم أتخذ أي إجراء قانوني ضد أي شخص، وكانت هناك نية مبيته للإتيان بمصطفي يونس رغم
رفضي له، ولكن كما قيل له بأنه سيكون سببا للعبنا في بورسعيد فوافقت من أجل هذا المطلب".
ولم يحدث علي مستوي
العالم خصم 200 ألف جنيه من مدرب لأنه وضع جدول يري من وجهة نظره الفنية إن رجوع الفريق
أمر هام وقد خالف مجلس الإدارة قراره وتدخلوا في اختصاصاته الفنية وأبلغ مدير الكره
بإبلاغ اللاعبين بالسفر رغم رفض اللاعبين وتصميمهم علي العودة، وهذا إن دل فيدل علي
جهل رئس النادي وبعض الجهلاء من حوله بالأمور الفنية والإدارية وإدارة النادي من بعض
الجهلاء".
تحية إعزاز وتقدير
للكابتن حسام حسن لأنه تعامل علي مدار3 أعوام وواجه هذا الجهل العارم، ولكن بعد هذا
الكلام من قبل أشخاص لا يدركون معني ما يفعلون ويسخروا الموقع الرسمي للنادي المصري
لإغراضهم الشخصية، وسوف اتخذ جميع الإجراءات القانونية ضد هذه المهازل لحماية حقوقه
الشخصية والمعنوية".