لا يوجد جانبان لكل قصة، فدائمًا الحقيقة واضحة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالعالم الخاص بالمشاهير، فهناك عدة جوانب لا نهاية لها وخاصة تلك التى تحدث وراء الأبواب المغلقة.
قصة براد بيت وأنجلينا جولى كانت تبدو مؤسفة جدًا منذ عدة أشهر، بعدما كان الزوجان على خلاف فى المحكمة، عندما أعلنت جولى فى البداية عن ضم الحضانة الكاملة لأطفالهما الستة، وكان هناك تحقيق لدى محاكم خدمات الأسرة وتربية الأطفال، حيث قالت جولى إن بيت كان مرعبًا فى تعامله مع الأبناء وخاصة مادوكس، وأن ذلك كان السبب الرئيسى لانفصالهما، ولكن على الرغم من ذلك فإن الابن البالغ من العمر 15 عامًا، قام بزيارة والده فى الشهر الأول من الطلاق.
ومنذ أقل من أسبوعين كشفا النجمان أنهما سيعملان معًا فى بيع زيت الزيتون الذى ينتجانه فى قصرهما فى جنوب فرنسا على الرغم من العلاقات التى بدت سيئة بينهما.
وبعد ذلك ظهرت القصة إلى الأضواء مجددًا، وخاصة أثناء تواجد جولى فى كمبوديا لتصوير فيلمها الجديد «First they killed my father»، حيث قام بيت بزيارة الدولة نفسها لقضاء عطلة معها ومع أبنائه الستة.