وتكونت لجنة المناقشة العلمية من الأستاذ الدكتور محمود علم الدين أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة رئيساً و مشرفاً، وعضوية كلا الأستاذ الدكتور سامي طايع أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، والأستاذ الدكتور عصام فرج وكيل الهيئة الوطنية للصحافة.

وتطرق الباحث في رسالته إلى التحديات التي تواجه الصحافة المطبوعة، وعن التوقعات باختفاء الصحافة المطبوعة بعد فترة في ظل التكنولوجيا الحديثة الهائلة في الصحافة الإلكترونية، ورصد في رسالته أيضاً زيادة استخدام الإنترنت بصورة كبيرة جداً عن اللجوء للصحافة المطبوعة.

وأشار الباحث في رسالته إلى أن أن موقع فيس بوك يأتي في مقدمة وسائل التواصل الاجتماعي كمتابعة، ويليه موقع اليوتيوب، ثم موقع الانستجرام، كما يأتي أيضاً موقع الفيس بوك في المقدمة كمصداقية للجمهور، ثم موقع اليوتيوب، وأخيراً موقع الانستجرام.

ونوه الباحث في رسالته إلى بعض المقترحات لزيادة تأثير الصحافة المطبوعة من وجهة نظر المبحوثين، وهي الاهتمام باحتياجات الجمهور، والعمل على استعادة المصداقية، وأيضاً تقديم معلومات وخدمات مجانية أكثر للجمهور.