تباينت ردود فعل رواد مواقع التواصل إزاء قرار إلغاء أغاني المهرجانات في الأفراح ومنع السماح بمنعهم ترخيصا بالغناء.
وبمتابعة أغلب ردود الفعل تجد أنها حلقت بعيدا عن قيمة ما يقدم أو صواب أو خطأ القرار الكل انشغل بمزاجه وموده العالي وسط الفرح هيبقى عامل ازاي أصل أغاني المهرجانات بتعيش الدور على حد وصف التعليقات.
وتجاوز البعض مرحلة الإنكار والغضب ضد القرار فقرر البحث عن بديل سريع لتلك الاغاني الممنوعة علشان الفرح ما يبوظش واستقرت الآراء على حكيم بديلا لشاكوش وفرقته.
أما البعض الآخر فقد قرر صب غضبه على هاني شاكر قائلا يعين هرقص في فرحي على أغنية "غلطة وندمت عليها" للأستاذ هاني شاكوش عفوا هاني شاكر في غضب عارم على قرار إفساد حالة الأنس في حفلات الزفاف التي غالبا ما تتحول إلى مسابقة غير معلنة في أغرب أغنية أو أغرب رقصة.
علي أي حال مازلت موجات السخرية من قرار منع أغاني المهرجانات متواصلة ومازالت محاولات الالتفاف على القرار تتجهز فهل سنشهد المزيد من الفرحة خارج القانون في الأفراح أم سينظم أصحاب الفرح دوريات مراقبة تحول الـ"DG" من شاكوش إلى هاني شاكر قبل أن تتحرك سلطات تنفيذ قرار إلغاء أغاني المهرجان