رحبت المحكمة الأوروبية بقرار إرسال 3 آلاف عسكري تابع للاتحاد الأفريقي إلى منطقة الساحل الأفريقي، بين موريتانيا والسودان، حيث تنشط المجموعات الإرهابية خلال الفترة الماضية.
وقال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية والأمن، جوزيب بوريل، "لا يسعني سوى أن أرحب بنشر هذه القوات".
جدير بالذكر أن هناك 4.5 ألف عسكري فرنسي ينشطون في الوقت الراهن في منطقة الساحل الأفريقي، وكذلك مجموعة مشتركة من القوات الإقليمية، تضم قوات بوركينا فاسو، وتشاد، ومالي، وموريتانيا، والنيجر.
وأكد بوريل أن الاتحاد الأوروبي سيعمل على تقديم الدعم للاتحاد الأفريقي في تدريب العسكريين، وكذلك في مجال تزويدهم بالأسلحة.