ألقت قناة "إكسترا نيوز" الاخبارية الضوء على قصة الطفل السوري التي طالته رصاصات الشرطة التركية وأردته قتيلًا في الحال بعد تلقيه رصاصة مباشرة في القلب.
وأشارت القناة إلى أن الطفل يدعى علي حمدان 17 عامًا يعيش في تركيا والذي اضطر للهرب من الشرطة لخوفه من الحجز في الأقسام التابعة لها أو ترحيله لسوريا.
ولفتت القناة الانتباه إلى أن الحادثة تصدرت وسائل التواصل الاجتماعي، كما تصدر هاشتاج "أين قاتلي علي" تريند موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بتركيا.
وأوضحت أن نظام أردوغان اضطر في النهاية تحت الضغط الشعبي لإلقاء القبض على القاتل.