شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوما شرسا على من سموهم خونة الوطن من أذناب جماعة الإخوان الإرهابية ومناصريها الكذابين ( منى سيف - علاء الأسواني - ليلى سويف - بهي الدين حسن - جمال عيد) متهمين إياهم بترديد الأكاذيب والافتراءات بهدف الإثارة وتهديد استقرار الوطن

 

وكتب أحد النشطاء:  "صدعتونا بالمهاترات بتعتكوا اللى خلاص مبقيتش بتقنع أي حد وأن کل وجودكوا هو في الفضاء الإلكتروني .. ولو نزلتوا الشارع مفيش حد هيعرفكوا .

 

 وقال آخر : "الشلة دي بتتكلم باسم کیانات وهمية مفيش حد يعرفها غيرهم وليس لها وجود حقيقي أو فعلي بالشارع المصرى".

 

 وهاجم أحد النشطاء علاء الأسواني قائلا: "لسه علاء الأسواني فاكر نفسه يعرف حاجة عن مصر دلوقتي".

 ورد على ذلك ناشط آخر: " .. معلشی۔ أصل هو قاعد بيفتی من الخارج .. أصلح خيالك المريض يا علاء" .

 

وعلق أحد النشطاء : "أستاذ خالد على برضوا عمال ينشر مزاعم حوالين أن مفيش حريات بمصر .. يا عم كفاية بقى لازم تتأكد أن خلاص مفيش حد بقى يسمعك وأتأكد أن هيبقى فيه وقت للحساب"

 

  فيما هاجم ناشط جمال عيد وكتب : "نيجى بقى لمسيلمة الكذاب اللي هو طبعا الأخ جمال عيد أنت خلاص مبقاش فيه حد بيثق في حرف واحد من اللى أنت بتقوله مش خايف على منظرك قدام ولادك وأحفادك لما يكبروا ويعرفوا حقيقتك" .

 

ولخص أحد النشطاء سبب هجوم هؤلاء على الدولة بين الحين والآخر وقال: " الشلة دي كلها بتجتمع على الدولارات واليورو اللى بيجوا من بره وخلاص أتعموا عن أي حاجة كويسة موجودة في البلد وهما مش قادرين يشوفوا البلد دی مستقرة أو متقدمة لإن ده معناه ببساطة إنهم إنتهوا للأبد".

بينما حذر ناشط من المصير الأسود الذي ينتظر هؤلاء فكتب: " تحذير متواصل من المواطنين المصريين لشلة العمالة .. أنتوا بتأذوا نفسكوا وأهلكوا قبل ما بتأذوا البلد .. وقريب أوی هاتشوفوا شماتة الشعب كله فيكم .. یا خونة كلكم أصبحتم مکشوفين من تاجر لعميل لمأجور لكذاب لمنافق لإرهابي کلکم مکشوفين للشعب أرحمونا يرحمكم الله وكفي كذبة وكفى تضليلا".